أيا إبن القريةِ البليغ
أيا إبن عم
لم تترك زهرةً إلا إقتطفتها
ولم تترك بُستاناً إلا وأخذتنا إليه بهذه المخطوطه الراقيه
كما أسلف الفاضل صوت مسموع
نحنُ هُنا فقط لنتعلم من هذا الفيض
فثناءٌ في مُنقطِعِ النظير
لن يزيد شيئاً
وكما يبدو لي أنني سأقتبِسُ الكثير من مفاهيمك الراقياتِ هذه