أحبتي العابرين من هنا ، لا تعيروا ما يكتب هنا من خربشات
أحياناً ، وخاصة ما يأتي هنا منها في وقت متأخر من اليوم ، بل هي في
وقت مبكر من اليوم ألم أقل لكم إنها خربشات وهي غير موزونه فها هي
الساعة الآن تشير إلى الثانية صباحاً وأربع وخمسون دقيقه ...
فقط أكتب لأني أحياناً أحتاج أن أكتب ، فهي رغبة لا غير ، ربما تفسر
بفضفضة وربما تفسر بهذيان أو (خرابيط بالعاميه ) عزائي أنها لا تعنيكم
فهي تعنيني ، فإن وجد ما يشوبها فهي لن تشوه إلا حرفي ...