حائطي
سجل دخولك او إضغط هنا للتسجيل
؛ تلك الوريقات في دفتر الهاتف مكتظة بالأسماء و الملامح أصواتهم أسيرة لم تبرح تبعث الصدى مزقت المكان لكن لا مجيب