ولا جديد أيها الشامخ المثابر ( الوجيـــة )
كان لحرفك لونٌ يا سيدي آخر
صدقاً أن الصرح ثائـــر
و ربمـــا قد كان قاهر
يا سيدي
حين همس الكبرياء
في عمته الليل
حين كان الكون
بالصمت ساتر
اشتقت له
و كادت الروح فيني/
من الشوق ..
تفج السرائر
لستُ قادر
أن أعيش العمر دونك
ان يصير القلب ملكاً
لآخر..؟!
لن اكابر .!
ان قلبي قد تضيق به المشاعر
حين تقسو بهِ الحياة
وحيداً أو مهاجر
حين يقفل باب قلبك
حين تهديك الحياة
آخر .. هل آكابر ..؟!
وأن اكابر .. فإني على أي حالٍ
شيعت قلبي إلى تلك المقابر.؟!
لستُ قـــادر ...!
و أنا لـن أكابر..!
\
يبقى الجمال الذي سطرتهُ لا يضاهى
يال الروعة ويال جمال الثراء الادبي هنا
اعشق جمال الابجديات العذبة
دمت بود