الوجية
رفقا بهذا المغرور المكابر
عشقه قدر و حزنه قدر
قلبا مذبوح و اشلاء تئن
انات نبض
نعم لكل مبتدأ نهاية
سيورث حزنه ودموعه على الموتى ويرحل ليموت وحيدا صامتا
لكل اجل وقت ونهاية فارفقوا من تدثروا بثوب الغرور والمكابر و الامبالاة
لان ان انفجر فاض حزنا وغطى الارض والسماء
فارفقوا بالمجاريح المذابيح شيمتهم الكبرياء
شيمتهم ان لا يسالوا الراحلين الى اين وقلبي لمن ؟؟
الوجيه
لم يلامس قلبي ونبضي نص كهذا النص لم اكن بيوم بصف المكابرين والمتكبرين الا عظم الجرح وددت لو يطيب من شده ما لامست الالم الذي احاط به وغمر وغلف به
ابدعت قليلة بحقك وحق هذا النص