أسكَرتني هذه النغمة الأصيلة
و جنحت بي تفخيماً و ترقيقا بين لواعج الشاعر
و ترف الحزن الذي أصبَحَ يسكُنُ (الياجورَ) في أزقة الحبيبة صنعاء..
ستعبُرُ كُلَّ السحائِبِ الغائمة و تظلُّ (مدينَةَ سامٍ) عصيَّةً على الموت .
لن أنسى هذا النص الذي عرفني عليكَ أيها الهمام
لعينيك السعادة والحبور و لِمحبوبَتِنا الفرج .