حائطي
سجل دخولك او إضغط هنا للتسجيل
وذات انتظار كانت بيدي بقايا عنق زجاجةٍ ذات بريق أبكم كنت أحاول أن أكتب بها آخر حروف أسمك على شجرة تشبهكِ كثيراً تمتلك بعض حنينك لكن الاشجار تبقى واقفة ما بعد موتها يا أمي ...... بعضا من تجاعيد حروفي لمن فقد امه 16 آذار 2017