نظرتكَ المشوشةُ ونظرياتكَ المقوّسة التي تدور في حيزٍ منغلق، وكأنَّكَ تُراقب بُقْعَةَ الضوءِ تلك عبر ثقب بابِ أمَلِك..!،
بَصيص حياةٍ مثاليةٍ بلا شوائب تَكْمُن بجوفِ هذه البُقعة بنظرك..!
كنتَ أسيراً ومنقاداً لأفكارك الهدِّامة؛ إنْ لمْ تَنْفُض لِحَافَ بؤسِك وتَقِف على قدميك... ثمَّ ماذا..؟
#طارق