امسكته مسكه حانية عند اول سلم صادفها معه و هي تسير لا بل روحها التي تسير معه
وحتى وصلت الى اول سلم الدرج همست باذنه امامنا سلم لا يوجد اصناصير لنركبه
تبسم و قال لها لا حاجة لي به طالما انت بجانبي تاخذيني الى السلامة
فانت النور الذي انتظرته من سنين
ضحكت لم تدرك الى اين ذاهب و هي لا يوجد لديها اي مكان تذهب اليه
منذ و فاة زوجها وهذا حالها
تنتظره عند باب شقته و هذه المره تجرأت و رافقته
وهو يراها بنور قلبه لكن لا يريد ان يفرض نفسه عليها وهو الاعمى و هي المبصرة
سارا معا و عصافير الحب منذ تسعة اشهر تقترب من بعضها