أبتَعدت وصرت أدآري دِنيتي و أعمَل عليها
و إلتهَت هالنّآس عني بَعد ما قلت حروفي
و أزهرَت في شوكَهم وَرده ويا روحي عليهآ
و أسألت عنّي وعن غيبَه تسببهآ ظروفي
يا عَروس الوَقت يا أجمَل من الوَردهه عليها
من دموعَ الصّبح و أحلى من تفاصيل الوصوفي
يا حُروف الشّعر عُودي و اكتبي مِنها وفِيها
و أرسِمي للشكر آيَه , قدّميها بالدفوفِ
أعتَذر عن إنشغالي عنكم بأمور خآرجه عَن إرادتي ..
تقَبلوها كَقصيدهه .. و لأحَدهم كَشكر ..
مودتي