اليوم الخامس والعشرون...
جلست أم علاء مع زوجها تحدثه عن أبناء الرجل المتوفى في حيهم هم طفلين لم يتجاوزا السابعة يشتكيان عجزا في القدرات العقلية
أبو علاء: أراك تهتمين لأمرهما ...؟
أم علاء: إن سمحت لي كفلتهما فهما يتيمان كذلك معاقان يحتاجان للكثير من الاهتمام والرعاية .
أبو علاء: لن يكون الأمر سهلا عــ
أم علاء: في سبيل الله ولجلال وجهه يهون كل صعب
ابتسم برضا: فرج الله عليك كل كرب والله كنت أضمر الحديث معك بأمرهما فأنا سأحتاج لمعين في رعايتهما
أم علاء: أعينك وتعينني والله خير معين لنا ولهما .
\