التحفظ في أحيانا كثيرا يحفظ للإنسان طابع الهيبة ولكن هذا الأمر بالنسبة لي يصعب علي
لأني أتمنى دائما أن أجد ممن ألتقي معه لأول مرة أن يتقبلني كما أنا ودون رسميات أو حاجة
للكلفة وبالمقابل أتوقع أن الآخر أيضا يحتاج إلى المساندة بما أنه غريب وأحاول أن أكون معه ع طبيعتي
وقد يردني عن ذلك شعوري بفتوره أو عدم الاهتمام عندها فقط قد أضع لنفسي حدود وأحاول أن
أتعامل معه بنفس طبعه. ولكني أتأمل فيه الخير ودائما ما أقتنع بفكرة أنه لا يوجد إنسان سيئ مالم أكن سيئة معه .
منــــــال
فكرة هذا الموضوع جميلة
وراقية كأنت
شكرا لكـ ولكل ماتأتين به من أفكار نيرة و مفيدة