[align=center][tabletext="width0%;background-color:black;borderpx inset firebrick;"][cell="filter:;"][align=center]
/
\
أمام هكذا نص لا أملك إلا أن أردد قوله صلى الله عليه وسلم :
(( طوبى للغرباء )) ..
أخي القدير والفاضل .. ربيع بنا المدني
حينا وقعت عيناي على عنوان النص لا أخفيك
أستغرابي من أستخدام مفردة ( اللقالق ) فيه ..
حاولت أن أضع رابطا بين هذه المفردة وما جاء في مضمون النص ..
فما وجدت غير معلومة واحدة تربط الأثنين معا :
طائر اللقلق وكما هو معروف طائر غيور لا يرضى بالخطأ مطلقا
وينفذ الحد على أنثاه بطريقته الخاصة ( وسبحان من أودع ذلك فيه )
وحسبنا هذا ما رميت به في هذا النص ..
فالمؤمن بطبيعته غيور على كل ما يمس
دينه وذاته وأهله وقومه وأمته ..
( إن أخطانا في هذا الربط فمن أنفسنا وإن أصبنا فتوفيق من الله ) ..
تحيتي وأمتناني
منى
[/align][/cell][/tabletext][/align]