السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...
أنا قلت أن سوء الظن لا يقدم أبداَ على حسن الظن
لكن هناك مواقف في الحياة نشاهد بها أعمال الأقرب فالأقرب لأن أعمالهم واضحة لنا
ومن خلالها نبني تعاملنا على تلك التجارب ...
ولنا الخيار في سوء الظن والحسن على حسب رغبتنا في اعطاء المسيء فرصة أو أقفال الباب حتى
لا نتعرض لسوء منه
مسألة الأرواح أستخدمها مع الأشخاص الذين لا أعرفهم في الأصل
وليس لي بهم درايه أنا لا أدعوا لسوء الظن بالغير أنا أدعوا للحذر والحيطة للمحافظة
على النفس و المصالح ..
لكن يبقي حسن الظن مقدم على سوء الظن ...
مسألة الإختلاف في الرأي بين شخصين وتطورها لمشاحنه وسوء ظن اعتقد انها أبتدت في الاصل بسوء الظن
او خلفيتهم كانت تضع كل شخص منهم في خانة سوء الظن ... والله اعلم