حائطي
سجل دخولك او إضغط هنا للتسجيل
لمّا سقط المطر،،،كان الزهر غافيا في انتظار ساعة صحو ،،،، لحظة
أبيتُ على حرّ من الجمر كاويا ،،و أسأل هل لي من طبيب مؤاسيا يؤاسي جراحاتي و يطفئ جمرتي،، و يدفع عن قلبي الهموم التّواليا لقد صار حالي حال من صار حاله،،كسيرا جريحا لا تراه معافيا الإمضاأ : أنيس