[align=center][tabletext="width0%;"][cell="filter:;"][align=center]
/
\
ولِجتُ إلي هنا سبع عشرة مرة ( عدد أجزاء القصة )
في كل مرة أُمني نفسي بنقطة السطر الأخير، إلي أن وصلتُ لها.
وفي كل مرة تزداد لهفتي لقراءة المزيد والمزيد من حرفك
بصدق والله ودونما مجاملة ..
رآقت لي كثيرا رغم طول الأجزاء، لكن مع ذلك لك أُصب بالملل والنفور
بالعكس كنت أتمنى مواصلة القراءة لمعرفة النهاية. وهذا برأئي إن دل
على شيء فهو يدل على مقدرة الكاتبة على شد أنتباه القاريء من خلال تميزه بالتالي :
* جمال اللغة والبيان المستخدمان في القصة.
* تسلل الأحداث والبراعة في التوقف عند نقطة تجعل القاريء متشوقا أكثر وأكثر على المتابعة.
* براعة القاصة في الحبكة اللغوية أو ما يُسمى بالعقدة.
* النهاية غير المتوقعة والتي برعتْ الكاتبة في حبكها.
* أستطاعت الكاتبة أن تشد القاريء لوضع عدة تصورات واحتمالات قد تكون عليها النهاية ( ومع ذلك لم نوفق لها ) .
* الحس العالي والمشاعر الأنسانية ، أستطاعت القاصة أن تجعلنا نعيشها وبحرفنة شديدة، وكأننا نشاهد مسلسل تلفزيوني رائع جدا.
* دفء المشاعر والتعايش مع القصة، في كل جزء من أجزاءها.
كل هذا وأكثر وجدته هنا .. يا شهرزاد القصة ( كما أسماكِ الأخ : متعب ).
الرائعة لحد الترف .. متآهة الأحزان
وجدتكِ هنا أروع وأجمل وأذكى
لكِ من قلب المنى كل الود والحب
جنائن من الفل والياسمين
لشخصكِ الكريم
[/align][/cell][/tabletext][/align]