لمياء لن يسعنا ذلك أبداً بتاتاً ولكن هو مجرد ... لا أعلم هل أقول لك
لشحذ الهمم وأبدو كاذباً في أعينكم أم أقول للتنفيس وهذا لا أقبله
بهذا الأمر وربما هو كذلك لا أعلم هل هذا حقاً ما أتى بي إلى هنا
أم أن الأمر للإعتراف بأن هذا هو حالنا وربما هذا هو الأقرب.
لمياء أتعلمين مافعلتي بالمتصفح ، فعلتي كما يفعل المطر بالصحراء
القاحلة المتعطشة للماء ، كان متصفحي كالصحراء المتعطشة
لحرفكم الذي غاب طويلاً وها هو ينهل منه هنا ، شكراً لمرورك .