كنت هنا
ونظرت بنظرات مختلفة
القصة قمة في الروعة والتسلسل
برغم الحزن الا أن الأمل لازال حيا ينبض بالحياة
ومهما غاب فإن لرجعته وميض
ولقدومه وإن طال المدى فرحة
متاهة الاحزان
تجيدين فن التلاعب بالمشاعر
من فرح لسرور ومن سرور لفرح
تشدين القارىء بأسلوب فريد
وبالعديد من الصور الجميلة
مثل ضوء القمر
انسكاب المطر
الوقوف بالبكلونة والنظر للبعيد
الالتجاء للصدر لبثه الشكوى
انتظار انطفاء الشموع
والعديد من الصور الرائعة
أتابع ما تكتبين بشغف
وأخرج لأعود مرارا وتكرار لأستمتع بجمال الحرف
وعذوبة الأسلوب
ورقي الكلمة
وسمو الهدف
ورقة البيان
وسحر الكلمة
وقوة ووضوح
الصورة
لك الشكر دائما وأبدا