.
.
على مفترق العمر خذلتني يا أنت
كنتُ أحتاجك و مازلت و أنت لاهي بالتباهي بأنتصارك
أن قتلت بي الكبرياء و ها أنا ذا أعترف و الغصة تملأ فاهي
بأنك حقاً جعلتني بائسة
فقط إي الرجال أنت ..!!
..
ترى هل يستحق الحب و الحزن و الشوق و الأحتياج
كل هذا العناء و الأنتظار منا و لأجل من
لأجل رجل لا يملك متسع وقت
لأن يتنفس ( يحب ) بحق ....!!!
.
.
بعد اذنك يـِ ( توته )
عدت لأشرب نخب حروفكِ هنا
و أصابتني الحروف بهلوسة جعلتني أهذي ...!!
سأعود و أعود
لكِ الأوركيدا ..!!
.
.
محبتي
هيام