|
عطــــور**برآئحة ** المحظور
http://files2.fatakat.com/2010/12/12922694121148.gif
**عطور برائحة المحظور **<?xml:namespace prefix = o ns = "urn:schemas-microsoft-com:office:office" /><o:p></o:p> :: :: كنا قديما لما نشاهد عبارة "إعلانات تجارية " نستمتع بمشاهدتها التي كانوا يعرضونها بطرق بسيطة والتي تسعى لهدف تجاري واضح المقصد ألا وهو "استهلاك البضائع " . ونحن ندندن على مقاطعها المختلفة . حقيقة كانت لها نكهة مختلفة ..ومنذ بدأ التطور أصبح للتقنية الحديثة دورا جبارا لاستقطاب أكبر قدر ممكن من المستهلكين , مما يعود علي أصحاب الشركات المنتجة بوافر الحظ وذلك من خلال العروض المختلفة الملفتة , ويقاس جودتها بقوة أطروحاته , والنصيب الأكبر يكون للمعروض أكثر , حتى بتنا نراها ليست مجرد إعلانات تعرض في شاشات التلفاز , أو مجرد إعلان عبر إذاعة، بل لوحات أعلانية تزدان بها الطرقات , وشاشات ضوئية تخطف الأنظار هنا وهناك .<o:p></o:p> لا غبار على ذلك على اختلاف المنتجات صناعية , صحية , غذائية ، أو تجميلية .. <o:p></o:p> أهاااا ..<o:p></o:p> نقف عند التجميلية والتي تعد من المنتجات المستهلكة ولا غروا أن الشرّاء امرأة !! <o:p></o:p> هنا لم نتجاوز الخطوط الحمراء بعد , حتى بدأت العروض بأفواه , وأعين نسائية مما اعتبرن وسيلة استهلاكية لعرض إعلاني ..ملفت !! <o:p></o:p> وعلى الرغم من خطورة الأمر إلا أنه تسربل للقلوب أنه أمر "عـــــــــــــــادي "!!ولا أشكال فيه سواء كان المشاهد رجل أو امرأة . لا تكاد تخلو قناة إلا وكانت سباقة لمثل تلك العروض التي ضاع فيها هوية العربي !! <o:p></o:p> إلا بعض ممن كانت خلف ضوضاء الإعلام هي الناجية من تلك الهزلية .. وهنا الكارثة ..<o:p></o:p> ويا عجبي .. <o:p></o:p> قبل فترة بسيطة وخلال مشاهدة برنامج والتي توقف لأجل فاآآآآصل إعلاني , والذي كان راع له والداهية كانت دعاية لعطر !! وبما أنني أصبحت – وللأسف- من شعب ((الـ عـآآآآآدي )) أكملت المشاهدة إلا أنني أخرست صخبها الأجنبي وأخذت أكمل مشاهدة وكأن الصوت محرم ليحل لنا النظر !! <o:p></o:p> وياااعجبي <o:p></o:p> عطر برائحة الخزي !! <o:p></o:p> ما كنت أظن أن قنوات عملاقة أصبحت إلى هذه الدرجة تستبيح ما كانت تستره !! وتحاول تستدر المعمين بطرق مخجلة مخزية !! ولا أظن أنكم بحاجة للتفصيل أكثر عما باتت القنوات تتنافس عليه في عرض دعايات للعطور لتحطيم اكبر قدر ممكن من العقول والمصيبة عندما يكون المشاهد من العقلاء فما بالك ممن رفع عنهم القلم !! <o:p></o:p> وياا عجبي <o:p></o:p> <o:p></o:p> أإلى هذا الحد أصبحنا مستهدفين ويستخف بنا , ويثيروا الفتن من خلال إعلانات تجردت من الأخلاقيات ليجعلوا من العلاقات الحميمة الذميمة الوسيلة الأقوى والأجرأ لجذب المشاهد .. !! <o:p></o:p> ومَن المشاهد .. عربي مسلم !! <o:p></o:p> ويااعجبي<o:p></o:p> <o:p></o:p> كيف تموت الضمائر, وما بالنا أخرسنا لسان الحق لقطع دابر المفسدين!! , وماذا فعلنا تجاه تلك الدسائس الخبيثة التي تغرس في شباب أصبح ينشأ على هذه الإعلانات وكأنه أمر ((عــآآآآآدي )) <o:p></o:p> فإذا بقينا على هذا الخمول الأخلاقي , ولم نرتوي من مزن الغيرة الإسلامية الحق , خاصة و قلوبنا قيعان مجدبة ,ونرفض غش تجاري جعل من رائحة العطور طريق محظور .. <o:p></o:p> وقتها لن يكون هناااك <o:p></o:p> عجبي <o:p></o:p> <o:p></o:p> وياااعجبي . :: <o:p></o:p> <o:p>من خلف رفقة الخـــير </o:p> <o:p>::</o:p> شخص عااادي تــــوتــــه <o:p></o:p> |
أثرتي قضية في قلب قضية
أولاً : ثقافة العادي ثانياً : حمى الإعلانات التجارية وبين هذا وذاك كنتُ مُجيدة في الطرح وطريقة التناول وكانت عاطفتكِ طاغية وجميل هذا جداً / فِــ إذا جئتُ للقضية الأولى .. فأرى أنها السبب الرئسي في الفساد واللا مبالة وعدم الإكتراث لشئ , فلا تقوم امة من الامم إلاّ بمبادئها وقناعاتها وقوانيها ومدى التزام شعبها بهذا .. فكيف تقوم لنا قائمة ونحن "نستسيغ " العادي هذه ونتركها تَهدم فينا كُل معاني الإلتزام وإطلاق العنان للهوى . والقضية الثانية .. الادهى والأمر ياعزيزتي إذا كانت هذه الإعلانات على جدران الأسواق المركزية والله لا تخجل العين النظر فيها ولا اتكلم فقط عن ترويج بضائعهم عن طريق المرأة بل مؤخراً اعتمدوا طريقة ترويج جديده وأدخلوا الرجل عالم الإعلانات .. كنا ياعزيزتي في سوق مركزي في جدة وكان هناك إعلان كبير جداً لعطر مُرّوج عن طريق رجل عاري الصدر ونحن في السلالم الكهربائيه إذا بـ إختي الصغيرة تنظر لذلك الإعلان وتغمض على عينها وتقول لي ..بشرى ليه كدا مصورنه وهو عريان حرام عليهم ألجمتني حينها قلت لها : شطورة إنك ماطالعتي ولملمت حسرتي وخرجت فوراً من السوق فاللهم احفظنا من كل مستهدف يستهدفنا في ديننا موفقه |
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:80%;background-color:white;border:5px double darkred;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
/ \ http://www.s-oman.net/avb/attachment...1&d=1292409908 وسلام ورحمة وبركة من رب رحيم غفور أما بعد .. الناظر غاليتي في مسألة الإعلانات التلفزيونية وما جاء في مضمون مقالكم الكريم هنا يجد ثلاثة أمور تطرقت لها كاتبتنا العزيزة .. توتة وجميعها برأئي الشخصي المتواضع تجر أثواب الخيبة إلينا وإلى مجتمعاتنا بشكل أو بأخر : أولا : تعزيز نزعة الاستهلاك على حساب الانتاج . ثانيا : تشويه صورة المرأة وربطها دائما بالصورة التقليدية للمرأة وهي المرأة ( الجسد _ الجنس _ السطحية .) ثالثا : الأضرار الأجتماعية من خلال سياسة ( العادي ) والتي باتت تنتشر بين فئات طلبة المدارس وممن هم صغار في السن والتي تُعادل برأئي منهج علمي ثابت قوامه ( الألغاء بالتعود ) . عزيزتي .. من خلال واقع تعيشه أمتنا الإسلامية والعربية وهو الأعتماد التام على الأمم الأخرى في مأكلها ومشربها وملبسها بت لا أستغرب ما نراه في شوارعنا أو حتى قنواتنا التلفزيونية من إعلانات لا تجلب إلا العار والخزي لمجتمعاتنا الإسلامية والعربية على حد سواء فنحن وللأسف أمة مُسيرة من قِبل إعلام غربي منحط لا غير . إعلام غربي يدس لنا السم في العسل وكما يقول المثل الشعبي . إعلام غربي قائم على مبدأ الغاية تُبرر الوسيلة . إعلام قائم على سياسة الإغراق لحد رسوخ مبدأ لمبدأ ( take easy) ( عادي ) والذي بات وكما أسلفت منتشرا بين فئاتنا العمرية الصغيرة ( النشء ) تلك الفئات التي ما إن تبدأ تقول لها يا بُني هذا حرام أو عيب حتى تجد كلمة ( عادي ) هي التي تسبقهم في القول ومن ثم الفعل . غاليتي .. مشكلتنا جدا عظيمة في جميع الأمور ففي كل شيء نجد بؤرة فساد والسبب برائي الشخصي ومفهومي الذي جدا مقتنعة به عائد إلي غياب الدين والقدوة الصالحة . ومتى ما عرفنا أسباب هذا الأنحدار في الدين وفي الهوية الإسلامية عرفنا آلية تقويمه وثقي أننا حينها لم نجد في إعلاناتنا التلفزيونية وشوارعنا ومحطاتنا ما نراه الآن من أنحطاط وتردي . متى ما أوجدنا الهوية الإعلامية المسلمة القدوة التي تُمسك زمام الأمور في محطاتنا التلفزيونية والإعلامية بكافة أشكالها وأتواعها تمكنا من القضاء على كل ما أشرتٍ إليه هنا من تفسخ وعري وانحطاط . غاليتي .. الأمور هنا تزدحم برأسي والله وأجد أن خلاصنا في الدين والتمسك به وإلا فعلينا وعلى مجتمعاتنا بكل روافدها السلام . مقال يحاكي واقعا أكثر من سيء نعيشه دمت بعز بقة ( منى ) ضوء [/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN] |
توتـة الغاليـة ..
الإعلانـات التجاريـة ..هي شيء من أشياء كثيرة لاتعد ولاتحصى وليت الأمر كان محصورا ً فقط على الإعلانـات بل أصبحنـا نستنـشق رائحة العطور النسائية في ممرات المشتشفيات والأسواق والأماكن العامة عندما تمر من جانبك إمرأة يكسوها السواد إلا أن رائحة عطرها منتشرة للجميع .. هي من فئة العادي .. وزوجها ايضا عادي .. واهلها أيضا عادي ونحن معهم عادي نستـنـشق العطر والصمت يغلف أفواهنا وكل شيء عادي .. أعتذر فـأنا خرجت عن مضمون ماتطرقتي لذكره ولكن اردت القول ليت المسألة حصرية على فتيات الإعلانات التجارية فقط بل الأمر ادهى وأمر .. فأصبح الكثير من نساء المجتمع يسيرون بالحياة وكأنهم يروجون لسلعة العطر وهي على أجسادهن .. / \ توتة الرائعة اعجبني جدا ً موضوعك تحياتي لهذا التألق والجمال .. وعذرا على خروجي خارج الدائرة . |
[align=center][tabletext="width:70%;background-color:silver;"][cell="filter:;"][align=center]
كانت الإعلانات سابقاً لتسويق المنتج ولكن شيئاً فشيئاً أصبحت لتسويق الأجساد فقد نجد إعلاناً لانرى فيه منتج بقدر مانرى العري والتكشف وهذا كله لم يأتي وليد اللحظة بل كانت خطط مدروسة من سنين فسابقاً لاتظهر المرأة في الإعلان ثم بدأت تظهر ولكن بحجابها وشيئاً فشيئاً أصبح الإعلان لايظهر إلا بإمراءة تتمايل وتعرض مفاتن جسدها وكأن هذا المنتج لاينجح إلا بإثارة المشاهد وقتل الحياء في نفسه .. وهكذا حتى مات في قلوب أجيالنا الحياء فأصبحت مشاهد العري شيء طبيعي وأمر مستساغ قد اعتاد عليه كثيراً فكيف له أن ينكره ؟ وهذا الإنحلال الذي وصلنا إليه ماهو إلا نتيجة النظر بعين الرضا وإطلاق البصر في مشاهد العري والتكشف التي هذفها الأول إثارة الغرائز وقتل الحياء .. الحبيبة والرفيقة والغالية توته .. هكذا عرفتك وهكذا أحسبك والله حسيبك معواناً على الخير ومغلاقاً للشر .. أسأل الله أن يبارك عملك وجهدك ويجزيك خير الجزاء .. لقلبك الأمان .. [/align][/cell][/tabletext][/align] |
<hr style="color: rgb(254, 244, 255);" size="1"> <center> </center> الإعلام .. الإعلام مدمر وفتاك بشتا المقاييس نعلم أن الإنسان يجذب بالنظر أكثر من الكلام لذلك استخدم الغرب الوسيلة الفتاكة لنساء والرجال إلا وهي الإعلام المغري أما من الرجال أو النساء فلقد استخدم جسد المرأة من أجل الهدف الهدام ونجد إن العرب اكبر من غيره من الشعوب الذين يهتمون بهذه الأشياء ناهيك عن استقبالهم لهذه الأشياء التافه فأصبح يغرس للشباب الصاعد أن كل شئ مباح من خلال استخدام النساء بالإعلان لأي منتج كان لم يتركون المنتجات البسيطة التي تختص بالغذاء وادخلوا فيها صورت النساء و النساء يحسبن أن هذه شهره بقدر ما هي استغلال لها لفترة حتى يذهب جمالها ويتم رميها لكن هنا المغزى من هذا خل خلت الوازع الديني الغير ثابت لدى الكثيرين من الشباب وتم استخدام العطر المثير للأشياء الجنسية لهم بحيث تستطيع الفتاة استمالت الشاب بعطرها والعكس لدي الشباب لذلك نجد الأسرة وهي المهم هنا جعلت الأمر عادي لدى الفتاة بشكل خاص بحيث العطر محرم على الفتاة لكن نجد الأسرة أباحت للفتاة وضع العطر أمام الجميع دون استثناء لذلك نري السبب الرئيسي بهذا العطر برائحة محظور الأسرة التي لم تربي أبناءها على منهج الدين الصحيح وكذلك الإعلام الهدام الذي يأخذه من الغرب ويعتبرونه أنه تطور وهو بلاء كبير لنا اللهم أحفظ شبابنا وأهدي الجميع للخير والصلاح يا رب :4:4:4 توته أتمنى أن أكون قد أبحرت بالطريق الصحيح لان موضوعك راقي أخذني بعيد بين ثنايا العقول المغلفة بغلاف الغرب والظاهرة بمظهر الإسلام تعاركت معها لكن لا سبيل الا للفكر المحدود والأشياء المحدوده جدا ما أروع الإبحار بموضوعك الشيق جداً أسعدني أن أكون بين هؤلاء المبحرين بموضوعك الهادف مشكورة مره أخرى على الطرح الهادف من عطور برائحة المحظور شهد الحرف :7:7 |
[align=center][tabletext="width:80%;border:4px solid darkred;"][cell="filter:;"][align=center]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته \ / اختى الرفيقة (( .. ت . و . ت . ه .. )) \ / اصبحت الأعلانات التجاريه في كافة ارجاء المعمورة ملاذ اي رجل اعمال يبحث عن طوق نجاة لينشر منتجه بشكل سريع ومنقطع النظير ..؟؟ مما سيعود علية بالربح المادي السريع وهو شيء محمود في عالم ألأعمال هذه الأجواء خلقت في الأسواق منتجين ومصممين وشركات تتبني هذا الفكر الدعائي لترويج اي منتج وحقيقة انني لا زلت اري ان مثل هذه الشركات هي الأكثر ربحية على مستوي العالم .. شركات الدعاية والأعلان :: اعتذر عن تلك المقدمة ولكن مااردت قولة ايها الصديقه ان كل شيء في زمننا هذا اصبح عادي .. والعياذ بالله التاهون في الدين .. عادي الأنسلاخ الفكري.. عادي الأنحطاط الخلقي .. عادي التبرج النسائي .. عادي العلاقات الأنترنتيه .عادي كل شي صار في حياتنا عادي في عادي .. سبحان الله حتى الصلاة بعيداً عن المسجد اصبحت شيء.. عادي وان كان البعض والعياذ بالله لا يصلي ويقول .. عادي \ / كي اكون منصفاً لهذا المقال الرائع سأشطح بفكري بعيداً عن سياق الطرح لأن الموضوع لا يقف عند حد تأثير دعاية ما على مجتمع بكامله بالأمس كان ابائنا يقولون لنا هذا عيب .. هذا حرام .. هذا لا يجوز ..؟؟ واليوم نقول لأبنائنا .. عادي مافيها شي .. كبر عقلك .. خلك متفتح ..؟؟ بالأمس كان الجار يزور جارة ويسأل عنه بناء على وصية رسولنا واليوم جارك وهو جارك ماتعرف ان كان هو حي او ميت .... عادي ..!! بالأمس كانت الأسواق هادئه كل من فيها يمجد اسم سوق يشتري او يبيع واليوم صارت الأسواق جوالات وبلوتوث ورسايل ومغازل .... عادي ..؟؟ بالأمس كان الدش مدعاة للمقاطعه والشغل الشاغل لرجال الهيئه والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ومن يمتلكه يقع تحت طائلة المسائله والقانون والحساب واليوم اصبح من لا يمتلك هذه التكنلوجيا شخص رجعي ومتخلف لأنه صار في حياتنا شي عادي ..؟؟ بالأمس كان الهاتف الجوال يقتصر على الرجل وأمرأته ويستخدم للضرورة وفي الحالات القصوى واليوم نرى الن الجوال اصبح معلقاً في رقاب الأطفال وفي معاصم الفتيات وطبعاً صار شي .. عادي حتى اصبح كل شيء على المكشوف فصار الحرام حلالاً وصار الحلال حرام اه ياوجعي ..هل تدركين الأن ياتوته لماذا اصبحت مثل تلك الدعايات في حياتنا شيء .. عادي هل اكمل ياتوته ام ان توقفي عند هذه الغصة اصبح ايضاً شيء عادي ..؟؟ ربما اعود وربما لن اعود ولكن ان لم اعد ... عادي ..؟؟ \ / \ لروحك السكينة ايها الرفيقه [/align][/cell][/tabletext][/align] |
ونحن من جعلهم يتمادون .. ويستبيحون أكثر
لأن هذا الجيل إلا ماقل قد زال منه الحياء وماتت الغيره في قلوبهم وأصبح امر طبيعي .. بل ان مثل هذه الإعلانات الساقطه هي من تجذبهم الى شراء ماعرض .. لذلك زادوا في كيلهم .. زيف وخدع وكذب .. اغلبها خزعبلات وزيف .. إن لم تكن كلها توته .. واقع ملموس ومشاهد وطرح راقي ورائع كل الشكر على هكذا طرح جل تقديري واحترامي |
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
توتــة حضرتني هنا تلك المقولة " لا خير في أمة تأكل مما لا تزرع و تلبس مما لا تصنع حضرتني تلك الجملة لأننا للأسف أصبحنا تلك الأمة - و تلك الأمة أصبحت "ملطشة" الأمم - لأن لنا قدرة غريبة على إستيعاب و إمتصاص كل ما تلقيه عليه الثقافات الأخرى و نحن نمتصها بدون مقاومة أو وعي أو تفكير و لأننا شعوب " مستهلكة" من المقام الأول - فإن الترويج عن طريق أو غيرها هو الطريق لجيوبنا و كل الطرق حينها مُباحة لا يردعها رادع و إن كان هناك البعض لا زال يتحفظ فإن الأغلبية لا ترى حرج في أي إعلان أياً كانت فحواه توتـــة أجدتي الطرح .. و ووطأتي الجرح بارك الله بقلمك بقعة (اللميــــاء) ضــوء |
اقتباس:
أهلا بمن لها النصيب الأوفر من أسمها .. :4بـــشرى :4 غاليتي .. قضية تجر من خلفها أذيال قضايا .. ألا وهو مبدأ العــــــــــــااااااااااادي !! ولما أستسغناه .. ومع توالي الأيام وتسابق السنين .. بات الأمر .. لكل مستنكر من كم عام منصرم ..أمر عادي . نحاكي به .. التمدن في العالم .. لنكون كما وصف حسين إمعات !! أنت يا غالية .. أثرت ناحية أخرى وهي ملصقات جدران الأسواق .. وكيف أصبح الأمر لها عادي .. وخاصة لما تساوى الرجل ليكون كالمرأة رخصا .. في الاعلانات .. وهو مجرد من الملابس .. وفي النهاية يكون لأجل عطر .. !! ولا أدري ما العلاقة !! بشرى اليوم استطعتي أن تغمضي عيني براءتك عن المشين في مكان عاااام !! أتستطيعين أن تظلي محاولة أن تغمظي عينيها كل حين !! أظنه يوما وتسقط يدك رغما .. لتنكشف لها الأمور والتي أصبحت عآآآآآآآآي ..!! والتوفيق حليفك .. يا رائعة :5 |
| الساعة الآن 11:13 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة لموقع قطرات أدبية 2009