جاءت معذبتي
جاءت معذبتي في غيهب الغسق كأنها الكوكب الدُري في الأفق فقلت نورتني يا خير زائرةٍ أما خشيتي من الحراس في الطرق فجاوبتني و دمع العين يسبقها من يركب البحر لا يخشى من الغرق " من الموشحات الأندلسية " |
اقتباس:
هذا الشطر هو حكاية عمر وبمثابة ما كان فيه من وجع .. رائع ما قرأت هنا .. فخير الكلام ما قل ودل .. . . اللمياء رائع أختيارك بل وأكثر مودتي وتحيتي |
اقتباس:
من افضل ماقرأت.. أحببتها جداً .. وايضاً رجعتيني سنة للوراء.. فقد كانت هذه الابيات نقاشاَ في إحدى محاضرات الادب الاندلسي.. أيام الجامعة.. *_^ |
اقتباس:
هذا الشطر هو حكاية ألم يسكن بين تلافيف الروح و يُسكِب الدمع من المآقي هذا الشطر هو حلم موئود و جرح موشوم منى ربما أتيت متأخرة جداً لكن هكذا أنا أخشى مما يبكيني لميــاء! |
اقتباس:
وجد جئتي و نفضتي غبار الأيام عن النص حقيقة كلما قرأته توقفت .. و سرحت و سبحت في معنى أخذني معه بعيداً و تمنيت ألا أعود من عنده وجد ممتنة لهكذا إنسكاب نورانيّ لميــاء! |
لطالما أحببتُ الموشحات .., وشُغفت بالأندلس ومقطوعة عذبة جداً شاكرة لكِ |
لما تتقاطع سلطنة الصوت الشجي باللحن الطروب و الشعر الرّصين ،، تكتمل النشوة ، مقطع مميّز و انتقاء رائع و ذائقة راقية ،
أخوك في الله |
راائع
انتقاء راق لي كثيرا سلمتِ |
الساعة الآن 01:16 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة لموقع قطرات أدبية 2009