للحب عيون اخرى
امسكته مسكه حانية عند اول سلم صادفها معه و هي تسير لا بل روحها التي تسير معه وحتى وصلت الى اول سلم الدرج همست باذنه امامنا سلم لا يوجد اصناصير لنركبه تبسم و قال لها لا حاجة لي به طالما انت بجانبي تاخذيني الى السلامة فانت النور الذي انتظرته من سنين ضحكت لم تدرك الى اين ذاهب و هي لا يوجد لديها اي مكان تذهب اليه منذ و فاة زوجها وهذا حالها تنتظره عند باب شقته و هذه المره تجرأت و رافقته وهو يراها بنور قلبه لكن لا يريد ان يفرض نفسه عليها وهو الاعمى و هي المبصرة سارا معا و عصافير الحب منذ تسعة اشهر تقترب من بعضها |
الساعة الآن 03:08 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة لموقع قطرات أدبية 2009